منتديات روعة

يسرننا انظمامك الى منتداك الأول والأفضل : روعــــة الأفضل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات روعة

يسرننا انظمامك الى منتداك الأول والأفضل : روعــــة الأفضل

منتديات روعة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا إِلَى جَمَالِ آيَاتِكَ نَاظِرِينَ، ولِرَوَائِعِ قُدْرَتِكَ مُبْصِرينَ،وَإِلَى جَنَابِكَ الرَّحِيمِ مُتَّجِهِينَ، وَاجْعَلْنَا عَلَى نَهْجِ النَّبِيِّ المُصْطَفَى’ عَلَيْهِ أَفَضَلُ الصَّلاَةِ وَأَزْكَى التَّسْلِيمِ


    نكارين الخير ..

    عاشق المنتدى
    عاشق المنتدى
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 447
    تاريخ التسجيل : 21/08/2009
    العمر : 29

    نكارين الخير .. Empty نكارين الخير ..

    مُساهمة من طرف عاشق المنتدى الجمعة يناير 29, 2010 2:51 pm


    نكارين الخير .. 11069446aq6

    نكارين الخير .. Thumbnail.php?file=Les_Supporters_Algeriens_358831282

    مقولة ترددت على كل لسان ومن منا لم يقلها


    ؟؟؟، خاصة عندما حققنا الفوز تلوى الفوز أثناء تصفيات كأسي العالم وإفريقيا، من منا لم يقل معاك يا لخضرا، ومن منا لم يردد على لسانه إسم المدرب الوطني القدير رابح أو الشيخ رابح سعدان، ومن لم يردد أسماء اللاعبين الشبان الذين أهدوا للشعب الجزائري فرحة لم يكن ليحلم بها ولم يكن ينتظر أو حتى يفكر في أن فريقه سيتأهل إلى كأس العالم، بل لم نكن نحلم حتى بالمرور إلى كأس إفريقيا التي حرمنا منها لدورتين، وأتذكر عندما كنا نرى أبناءنا يحملون بين أيديهم وعلى ملابسهم أعلام الأندية الأوروبية مثل البارسا، جوفنتوس، لاتسيو والريال وحتى أعلام البلدان مثل أمريكا، إنكلترا، إيطاليا، إسبانيا والبرازيل أو أسماء اللاعبين الأوروبيين مثل كاكا، ميسي، كريستيانو ورنالدينيو وغيرهم مما نمى فيهم حب هذه الأندية والبلدان، وهؤلاء اللاعبين وأصبحوا يقلدونهم في الأمور الشكلية ويتشبهون بهم في السلبيات، بل وصل بهم الأمر إلى حد التفكير ومحاولة الذهاب إلى حيث يعيش هؤلاء النجوم وأصبحوا يفكرون في « الحرڤة » وينتقدون كل ما هو جزائري ، لكن بمجرد هدية الفريق الوطني التي قدمها لنا تغيرت أمور كثيرة و أصبحنا نرى أبناءنا يتداولون ويتهافتون على العلم الوطني الجزائري ويرددون شعارات وطنية تدعوا إلى الوحدة وحب الوطن ويفكرون في إخوانهم في غزة ويحملون الراية الفلسطينية ويرتدون ألبسة تحمل الألوان الوطنية، وأسماء اللاعبين الجزائريين الذين كانوا أحسن قدوة للشباب في العزيمة وحب الوطن واحترام الغير والصبر على المحن من أجل تخطي الصعوبات، كل هذا نعمة وبداية حسنة لجلب الشباب نحو كل ما هو وطني وعربي وإسلامي، لكن للأسف هناك دائما من ينقص القيمة والعزيمة ويفسد الوليمة أو العرس، بدافع إظهار النفس أو لمركّب نقص أو لأسباب لا أفهمها، لاحظنا في الآونة الأخيرة تعثر الفريق الوطني في مقابلة وشعرنا بإحباط وخيبة أمل كبيرين، وحتى اللاعبين شعروا بنفس الاستياء بل أكثر منا، والمدرب كذلك وأعضاء الاتحاد كلهم وحتى طبيب الفريق والطباخ وباقي الطاقم شعروا بنفس الاستياء. لكن للأسف...

    « نكارين الخير » راحوا ينتقدونهم ويشتمونهم ويقولون عنهم أشياء لا يتحملها أي منا عندما يقدم للناس كل ما يقدر عليه ويعمل من أجل إسعادهم ويجتهد ويحقق النجاح تلوى النجاح، ثم في لحظة من اللحظات يتعثر ويجد كل الناس ينكرون الجميل وينسون كل ما فعله من أجلهم فهذا صراحة أمر لا يطاق، خاصة في هذا الوقت حيث هناك أناس وأقصد « البعض » وإن لم أقل الكثير من المصريين وليسوا جميعا يتمنون ذلك ويستاؤون عندما يرون الجزائر تحقق الانتصارات ويقيمون مهرجانات السب والشتم والاعتداء، وعندما تُهزم يقيمون الأفراح والأتراح، ونحن عوض أن نظهر صلابتنا واتحادنا وتشجيعنا للفريق الوطني حتى عند الخسارة، راح بعضنا يساعد إخواننا الأعداء في سبنا وشتمنا وانتقادنا غير البناء، مما جعل أعضاء الفريق الوطني كلهم يستاؤون من ذلك، ولهذا أرجو أولا المعذرة منهم وأرجو أن لا يلومونا على ما فعل السفهاء منا وأرجو أن تكون الرسالة قد وصلت وهذه هي قصة اليوم التي أردت أن أتكلم عنها لكي نحاول مراجعة أنفسنا وتصحيح أخطاءنا والاعتذار من فريقنا وإخواننا الذين حملوا رايتنا عندما أحرقها غيرهم، ولهذا أختم بقول « ناصر وشجّع أخاك رابحا أو خاسرا وتحيا الجزائر وتحيا الخضرا رابحة ولا متعثرة ».

    نكار الخير

    مليح لمّا الـــواحـــد يغير على جـــــال بلادو ويحبها

    ويحب يشـــوفها ديما بخير وفالمكــــــانة الي تناسبها

    لما تربح ما لفرحة يطير يحتفــــل والدنيــــا يقلبها

    ويدير كـــــامل واش يدير يرفد علامها ويلبس ثوبها

    كـــان كبيــــر ولا صغير مفتـــــاخر بيـــها وبلعبـها

    رافع راسو قــــــدام الغير ويقول أنا واحد من شعبها

    لكن أنو فــي وقت قصير تلعـب مــــع فــريق يغلبها

    وتخسر كيفها كيف الغير ولو أنـــها لعبت من قلبها

    ذاك لبنادم فوقت قصيـر ينحّـــي البـــــذلة ويقلّبها

    ويـــوّلي يقولك تمسخير ولا يلحــــــــق حتى يسبها

    ولاّ يصبح لاعـب كبير أو ينتــــقـد فيــها وفلعبــها

    ولا يحسب روحو خبير أو لعيــــوب كامل يصيبها

    هاذ لبنــــادم نقولـو دير فبـــالك بلي الخضرا شعبها

    رابحة خاسرة مهما يصير يبقى ديـــــما واقف جنبــها

    وأنت راك تديـر فالسـمير تبيّن فـروحـــك أو تلعبـها

    غير فــدقيقة نكرت الخير وشفّيـت فيها الي ما يحبها

    شفيت النـــاس الــي تغير وهاذ الشي يجيهاعلى قلبها

    نهار خسرنا فرحوا كثير وكيما العـــادة بانوا عيوبها

    كيما الغندور والشــوبير وأديب عمرو مـــا أدبها

    بداو يقولوا حاجات تحير الناس تحشم تقولها فــقلبها

    وبراهيم الحجازي كبير فالعمر بصح خــــــــاربها

    ليل ونهار يهدر ويديـــر وكل حدوثة منين يجيـــبها

    ومدحت شلـــبي الشرير يشري الموت لو يصيــبها

    قاللهم .. مرضي خطير شوفولي حـــــاجة نشربها

    ماهي أنفلونزا لخنازير ماهي الطيور وعلى حسابها

    قالت آخر التقــــــــارير التأشيـــرة الّـــــي ما كسبها

    وكيما هـــو كاين كثير فدكاكيـن الفتنة وأصحـابها

    الي ما يحبـولناش الخير مزيـــا برك ربــي خــيبها

    ومزيا حنايا قلبــنا كبير وما حبيناش ندخلوا فلعبها

    والناس الي عندها ضمير عمرها ترد عليّ يسبّــــها

    أو فريــقـنـــــا ربح كثير وتكفي النتــــائج الي جابها

    فريق تكوّن فوقت قصير خرج مصـر من أعصابها

    ونشــاء لله مـــزال الخير ومنا للفــوق وين يصيبـها

    رايحة تكونلو بوابـة خير أو يتأهل على حســـابها

    عليــــها نقول فـــالأخير الي يشكك فلخضرا ولعبها

    يتسمى نكّـــــار الخيـــر ومستحيـــل يكـــون يحبها

    تأليف فيصل كرشوش

    كل الحقوق محفوظة

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 8:26 am